اما يخشاه هؤلاء "الشامان"، هو عدم نقل طقوسهم إلى أحد. ويلفت يانغ شنغوين، وهو باحث محلي درس التقاليد "الشمانية" في المنطقة، الى أن النزوح يلقي بظلاله على هذه الممارسات. "لن تندثر الشمانية، غير ان وضعها مثير للقلق". في الاعوام الاخيرة، انخفض عدد زبائن زهاو، ويكشف أن "الأرواح أيضا غادرت".